الآثار السلبية للطيور
مصدر للروائح الكريهة.
الأصوات المزعجة.
تلف المنتجات والمحاصيل.
الدعاوى القانونية ومخالفات الجهات الرقابية.
زيادة مصروفات التنظيف وعقود الصيانة وعقود مكافحة الحشرات.
تحدث العدوى دائمًا في البداية عن طريق البعوض، والعث، والقراد.
– التهاب الدماغ من نوع سانت لويس (الخطر الأكبر للإصابة).
– التهاب الدماغ الخيلي الغربي.
– التهاب سحايا المخ.
– مرض النيوكاسيل.
– أنفلونزا الطيور من نوع H1N1.
تعتبر البكتريا هي الكائن الأكثر عددًا وتنوعًا وهي تنتقل عبر الطيور وتؤثر على صحة الإنسان.
– كلاميديا : أنواع الطيور الأكثر تعرضًا للإصابة هي الحمام والنوارس، وتنتقل العدوى للإنسان عن طريق الغبار المحمل بالبكتريا.
– السالمونيلا : هذا النوع من البكتريا ينتقل عبر غبار فضلات الطيور المحمول في الهواء والذي يتراكم في فتحات التهوية ويتسرب للطعام في مصانع الأغذية والمطاعم.
تتم الإصابة في العادة عن طريق؛ أنظمة معالجة الهواء، الملابس الملوثة، حيث تصبح الجراثيم محمولة في الهواء، وتعتبر أكثر أنواع الطيور تعرضًا للإصابة؛ الحمام، الشحرور، والزرزور.
الهيستوبلازموزس (النوسوجات) :
انتشار الهيستوبلازموزس يأتي نتيجة تنقله في الأعضاء المختلفة من الجسم عن طريق السريان في مجرى الدم، حيث يصاب به أكثر من 30 مليون شخص سنويًا مع 10% أخريين معرضين للإصابة، وتعتبر الفئة الأكثر تعرضًا للإصابة المرضى من الشباب والمسنين المحتجزين بالمستشفيات، أو الأشخاص الذين يعانون من قصور في جهاز المناعة.
كريتوكوكيس :
انتشاره يشبه الهيستوبلازموزس، ولكنه يصيب المريض بالتهاب السحايا، وتشير الإحصائيات أن 50% من تعداد الحمام بالولايات المتحدة الأمريكية مصاب به.
تنتشر الطفيليات الخارجية على جسم الطائر أو في المواد المستخدمة في بناء الأعشاش.
القراد :
هو الطفيل الأكثر انتشارًا في الطيور المصابة بمرض لايم.
بق الفراش :
غالبا ما يلتصق بق الفراش بالطيور والتي تقوم بنقلها من مكان إلى أخر أثناء حركتها.
